jeudi 21 avril 2011

كتابة الدولة لدى وزير السياحة و الصناعة التقليدية المكلفة بالصناعة التقليدية إعلان عن إجراء مباراة توظيف تقنيين من الدرجة الثالثة



كتابة الدولة لدى وزير السياحة و الصناعة التقليدية المكلفة بالصناعة التقليدية
إعلان عن إجراء مباراة توظيف تقنيين من الدرجة الثالثة




تنظم كتابة الدولة لدى وزير السياحة و الصناعة التقليدية المكلفة بالصناعة التقليدية يوم 22 ماي 2011 بالرباط مباراة لتوظيف تقنيين من الدرجة الثالثة في التخصصات التالية:
  • الشبكة و الأنظمة المعلوماتية.
و يحدد عدد المناصب المتبارى بشأنها في منصب واحد (01) .


تفتح المباراة المذكورة في وجه المترشحين من جنسية مغربية الحاصلين على دبلوم التقني متخصص في التخصصات المطلوبة، المسلم من طرف إحدى مؤسسات التكوين المهني المحدثة طبقا للمرسوم رقم 2.86.325 بتاريخ جمادى الأولى (9 يناير 1987) بسن نظام عام لمؤسسات التكوين المهني حسبما وقع تغييره و تتميمه أو على إحدى الشهادات المعادلة له المحددة طبقا للمقتضيات النظامية الجاري بها العمل و البالغين من العمر 18 سنة على الأقل و 40 سنة و يمكن تمديد حد السن الأعلى لفترة تعادل فترة الخدمات الصحيحة أو الممكن تصحيحها لأجل التقاعد دون أن يتجاوز 45 سنة.







تشتمل المباراة المذكورة اختبارات كتابية و شفوية.







ترسل ملفات الترشيح بواسطة البريد قبل 10 ماي 2011 و هو آخر أجل لإيداع الترشيحات إلى مديرية الموارد و أنظمة المعلومات بكتابة الدولة المكلفة بالصناعة التقليدية صندوق البريد 6435 شارع ماء العينين اكدال العالي الرباط المعارف.







ويتكون ملف الترشيح من الوثائق التالية :


  • طلب خطي يبين فيه الاسم العائلي و الشخصي للمرشح و عنوانه و إمضاءه و كذا التخصص الذي وقع عليه الاختيار لاجتياز المباراة.
  • نسخة مشهود بمطابقتها لأصل دبلوم التقني متخصص في التخصص المطلوب، المسلم من طرف إحدى مؤسسات التكوين المهني أو إحدى الشهادات المعادلة طبقا للمقتضيات النظامية الجاري بها العمل مصحوبة بنسخة من قرار المعادلة.
  • نسخة من عقد الازدياد لم يمض على تاريخ تسليمها ثلاثة أشهر.
  • نسخة مشهود بمطابقتها لأصل بطاقة التعريف الوطنية.
  • نسخة شهادة الباكلوريا أو شهادة تقني مصادق عليهما.
  • ظرفان يحملان الطابع البريدي و العنوان الشخصي للمرشح.
كل ملف للترشيح يصل بعد الأجل أعلاه، أو تنقصه وثيقة من الوثائق المذكورة أعلاه لن يؤخد بعين الاعتبار.


0 commentaires:

Enregistrer un commentaire